تحميل كتاب رياضيات ثاني ثانوي - ادبي ( المتتاليات - اللوغاريتمات - المصفوفات والمحددات - المشتقات )






لتحميل الكتاب :

تحميل كتاب رياضيات ثاني ثانوي - علمي - جزء ثاني ( المصفوفات والمحددات - الهندسة الاحداثية - الهندسة الفضائية - حساب المثلثات - الحصاء والاحتمالات )

تحميل كتاب رياضيات ثاني ثانوي - علمي - جزء اول ( الحلقة والحقل - الدوال الحقيقية - المتتاليات - اللوغاريتمات - النهاية والاتصال والاشتقاق )







لتحميل الكتاب:

تحميل كتاب رياضيات صف ثالث ثانوي - ادبي ( مبدا العد - الاحصاء - التكامل )






لتحميل الكتاب:

تحميل كتاب رياضيات صف ثالث ثانوي - القسم العلمي ( تفاضل - تكامل - هندسة فضائية - قطوع مخروطية - الاحتمالات - الاعداد المركبة - مبدا العد - مبرهنة ذات الحدين )






لتحميل الكتاب:-

علم الفراسة - فراسة العين


المسافة بين العينين

يمكن قياس هذه السمة  بالنظر الى العينين من الأمام و ملاحظة المسافة بين العينين , فإذا كانت المسافة أكبر من عرض عين واحدة فتعتبر المسافة كبيرة , و إذا كانت المسافة أقل من عرض عين واحدة فتعتبر المسافة صغيرة , و يجب الأخذ في الإعتبار أيضاً عرض الوجه بشكل عام , فإذا كانت المسافة بين العينين متوسطة و الوجه عريض – فتعتبر المسافة بين العينين صغيرة (بالنسبة للوجه) , أما إذا كانت المسافة بين العينين متوسطة و الوجه نحيف و ضيق – فتعتبر المسافة بين العينين صغيرة (بالنسبة للوجه)..

المسافة بين العينين كبيرة (اكبر من عرض عين واحدة) :
أكثر تقبلاً و إحتمالاً للأشخاص و المواقف و الأحداث كما هي , و تكون ردود فعله بطيئة و هادئة. سمح و متساهل و طيب القلب , يتقبل الاعذار و يغفر الأخطاء , و من السهل التعامل معه , و هو موثوق لدى الاخرين. صاحب رؤية واسعة و شاملة , منفتح و بعيد النظر و واسع الأفق و صاحب خيال واسع , يرى الصورة الكبيرة و كذلك العلاقات بين الأشياء و الاحداث و المهام. لا يدقق (أو يركز لفترة طويلة) في التفاصيل و لا يحسن التعامل معها , و يحتاج للإشراف أو للمساعدة و الدعم للتعامل مع التفاصيل الدقيقة. يمكنه أن يتعامل مع عدة مهام و مشاريع في نفس الوقت , بل قد يقحم نفسه في مهام أو مشاريع جديدة قبل أن ينتهى من المهام القديمة , و لهذا فقد يصعب عليه التركيز في احدى هذه المهام أو المشاريع و قد يصبح مشتتا بينهم , و قد يتأخر في إنهاء و تنفيذ كل هذه المهام , مما قد يجعله يبدو أحياناً و كأنه غير مسؤول أو لا يعتمد عليه. لا يهتم كثيراً بالمواعيد و التوقيتات و جداول الأعمال , فقد ينهمك في العمل و يؤجل الاعمال و المهام , أو يتأخرعن ميعاد التسليم النهائي أو التنفيذ للأعمال , أو قد يتاخر أو يماطل في مواعيده عموماً , و يتوقع من الاخرين تقبل أعذاره. لا يتضايق إذا قاطعه احد أو تأخر عليه أحد أو تغير مسار الأحداث أو تغيرت خطة العمل فجاة. إذا ضغط عليه بشدة لفترة طويلة فإنه قد ينفجر غضباً وبشدة. إذا زادت المسافة بين العينين بشكل كبير أو إذا وجدت سمات أخرى في الوجه تدعم هذه السمة فقد يكون الشخص مذبذب و من الصعب عليه أن يثبت على رأي أو أن يتخذ القرارات , أو ساذج بعض الشيء , أو مشتت جداً و لا يستطيع التركيز , أو يفتقد للمهارة و الدقة في أداء الأعمال و المهام.
المسافة بين العينين صغيرة (أقل من عرض عين واحدة) :
أقل تقبلاً و إحتمالاً للأخطاء من نفسه أو من الأخرين , و أقل تقبلاً و إحتمالاً للأخطاء أو للتغيير المفاجيء في المواقف و الأحداث و المواعيد , و تكون ردود فعله (على هذا الخطأ أو التغيير المفاجيء)  سريعة و أحياناً حادة أو مبالغ فيها. لديه قدرة عالية جداً على التركيز و التدقيق (و لفترات طويلة) , و يتعامل مع التفاصيل و المواصفات الدقيقة بمهارة. يفضل ان يركز و يتعامل مع مهمة واحدة في ذات الوقت , ويكره التشتت بين المهام الأخرى المختلفة , ويتضايق بشدة إذا ضغط عليه ليعمل في أكثر من مهمة معاً. يصعب عليه أن يرى المهمة أو الموضوع بشمولية أو أن يرى الصورة الكبيرة العامة , فهو يركز على مهمته و معتقداته و ما يتحمس له و يؤمن به بشدة , مما يفقده الرؤية الشاملة لحقيقة الامور , كما أنه يرى الأمور إما صوابأ أو خطأً فقط لا غير , و لا يوجد إحتمال ثالث بينهما. يهتم و يلتزم جداً بالمواعيد النهائية لتقديم الأعمال و يكون متأهباً و دقيقأ في مواعيد التقديم أو التنفيذ , ويلتزم بمواعيد جدول الأعمال و يطالب الأخرين كذلك بالإلتزام بها , و يتضايق من إضاعة الوقت أو المجهود (خصوصاً عند إقتراب موعد التنفيذ أو التقديم النهائي) , ويتضايق جداً من تعليق او تأخير الأعمال أو المهام. عندما يشتت تركيزه أحد ما , أو تحدث تغييرات مفاجئة في خطة العمل , فإن ردود أفعاله قد تكون مبالغ فيها , فقد يغضب و يفقد أعصابه بعض الشيء , فهو يحتاج الى بعض الوقت و التمهيد حتى يخرج من تركيزه و يبدأ في تقبل التغييرات و الأحداث الجديدة. إذا قلت المسافة بين العينين بشكل كبير أو إذا وجدت سمات أخرى في الوجه تدعم هذه السمة فقد يكون الشخص غير متسامح مع الأخرين الى حد كبير , أو من الصعب أن يغفر الأخطاء , أو منغلق الفكر و متصلب الرأي و ثابت بشدة على معتقداته , أو سريع الغضب جداً و عصبي , أو شديد القلق و لا يثق في الأخرين بسهولة , أو وحداني و منغلق و قليل الأصدقاء أو الأحباب.
المسافة بين العينين ليست كبيرة أو صغيرة بشكل ملحوظ (تساوي عرض عين واحدة) :
متزن و معتدل ما بين جميع الصفات السابقة.
إحدى العينين قريبة من مركز الأنف و الأخرى بعيدة :
معدل التسامح و التركيز متقلب و متغير من وقت إلى أخر , أحياناً يكون اكثر تسامحاً و أقل تركيزاً – و أحياناً أخرى يكون أقل تسامحاً و أكثر تركيزاً , و لكن في الغالب يكون الشخص أكثر تسامحاً معظم الوقت. عندما تزيد التقلبات و التغيرات في الامور و الاحداث و يزيد الضغط على الشخص , فإنه يثور و يغضب بشدة , ثم يهدأ و يندم على هذا الغضب و هذه الحدة , ويشعر بالذنب لتخليه عن هدؤه و سماحته. إذا كانت العين القريبة للأنف هي العين التي تقع في نصف الوجه للحياة العملية , فإن الشخص غالباً يكون أكثر تركيزاً و أقل سماحة في حياته العملية , والعكس صحيح.
دلالات اتساع حدقة العين
تعتبر إشارت العين جزءا أساسيا من القدرة على قراءة مواقف الشخص وأفكاره و كيفية معايشته لفكرة أو مشاعر معينة , حيث تعتبر العين هي اهم عضو في عملية التواصل مع الأخرين وجهاً لوجه , و اتساع حدقة العين ( البؤبؤ ) له عدة دلالات , فكما هو معلوم ان حدقة العين تتسع في حالة ان الإضاءة ضعيفة كي تسمح بنفاذ المزيد من الضوء الى العين , و تضيق في حالة أن الإضاءة قوية لتقلل نفاذ الضوء الى العين , و لكن حجم حدقة العين يتأثر أيضا بالحالة المزاجية و مشاعر الشخص تجاه ما حوله سواءا كانت إيجابية أو سلبية.
حالات اتساع حدقة العين ( مشاعر ايجابية قوية ) :
عند رؤية شخص او شيء نحبه , عند سماع شيء يسعدنا أو نهتم به كثيراً , عند الشعور بالإثارة و الابتهاج , عند القيام بأنشطة إيجابية يسعدنا اداؤها ( ايجاد حل لمشكلة , اكتشاف شيء جديد . . الخ ) و طبعاً في حالة ان الإضاءة ضعيفة او خافتة
حالات ضيق حدقة العين ( مشاعر سلبية قوية ) :
عند رؤية شخص او شيء نكرهه , عند الشعور بالغضب او الضيق الشديد , عند سماع شيء يبعث الضيق او البغضاء في النفس و طبعاً في حالة أن الإضاءة قوية , و يمكنك ان تلاحظ حركة اتساع أو ضيق حدقة العين بسهولة كبيرة في الأعين فاتحة اللون كالعيون الخضراء و الزرقاء و العسلية اللون , بينما الامر يبدو صعباً بعض الشيء لذوي الأعين القاتمة كالعيون السوداء القاتمة اللون و التي يصعب فيها تحديد لون الحدقة ( البؤبؤ ) من لون القزحية.
الضغط النفسي و العصبي و علاقته بالعين
العين هي نافذة الروح و القلب , حتى لو كنت لا تعلم شيئا عن قراءة الوجه , فيمكنك بنظرة سريعة الى عين شخص ما إكتشاف الكثير عن حالته المزاجية ( سعيد , حزين , غاضب . . .الخ ) , وفي قراءة الوجه يمكنك ان تعرف ما إذا كان الشخص يتعرض لضغط أو خلل نفسي او عصبي او أنه متزن و مستقر على الصعيد النفسي و العصبي من خلال النظر الى عينيه.
الوضع الطبيعي
تكون حدقة العين في المنتصف تماما بين الجفن العلوي و السفلي بحيث ان بياض العين يظهر جانبي الحدقة فقط و لا يظهر فوقها أو أسفل منها , وهي دلالة على الصحة العقلية و الإستقرار النفسي.
بياض العين يظهر أسفل حدقة العين
إذا تعرض الشخص الى بعض من الضغوط النفسية (الغضب , الضيق , القلق الشديد , الخوف , محاولة الكذب و تغيير الحقائق . . الخ) فإن بياض العين يبداء تدريجيا بالظهور أسفل حدقة العين بشكل مؤقت طالما المؤثر النفسي و العصبي قائم , حيث تبدو حدقة العين و كأنها تطفو الى الأعلى , و هو أمر طبيعي طالما الشخص متعرض للضغط النفسي , و قد تجدها في عين واحدة دون الأخري , فلو كان البياض موجوداً تحت حدقة العين اليمنى فقط , فهذا الشخص يتعرض للضغط النفسي في حياته العملية فقط , ولو وجد البياض تحت الحدقة اليسري فقط , فهذا الشخص يتعرض للضغط النفسي في حياته الشخصية فقط.
لكن الغير طبيعي هو ان يظل هذا البياض ظاهراً بإستمرار أو لفترات طويلة تحت حدقتي العين , فهذا يدل على وجود خلل أو إضطراب مستمر في الجهاز العصبي أو خلل في مشاعر و عواطف هذا الشخص مما قد يؤثر على تفكيره و قراراته , وهذه السمة تجدها واضحة في الأشخاص الذين تعرضوا لكارثة أو مشكلة طويلة الأمد ( أثناء الحروب , أو بعد الدمار الناتج عن إعصار أو زلزال , أو عند طفل لديه مشاكل أسرية كبيرة و مستمرة . . إلخ).
وإذا زاد الضغط النفسي أكثر , فقد يبدأ الجفن العلوي بالضغط على حدقة العين من أعلى و يخفي جزءاً منها , و هذا يدل على أن الشخص يخفي أو يكتم شيئا ما غير الذي يظهره , و قد تختلف نظرته للأمور عما يراه العالم من حوله , فما يؤمن به أو ما يعتقده هو أكثر وضوحاً في عقله من كل الذي حوله و يركز عليه أكثر من كل الذي حوله , و قد يكون على حافة الإنفجار أو على حافة إستخدام العنف إذا ما ظهرت عليه علامات الغضب الشديد و إستمر الضغط النفسي عليه , وهذه السمة تجدها واضحة لدي مدمني المخدرات و غير الأسوياء نفسياً من المجرمين و الإرهابيين.
بياض العين يظهر أعلى حدقة العين
إذا ظهر بياض العين فوق الحدقة , فهذا يدل على تعرض الشخص للضغط النفسي مع إستعداده ليكون عدوانياً و عنيفاً و قاسياً أيضاً , كأنه مستعد ليخوض قتالا أو معركة بمنتهى العنف و العدائية (لاحظ عيون لاعبي الملاكمة أو المصارعة أثناء المباريات العنيفة).
بياض العين يظهر حول حدقة العين في جميع الإتجاهات
أما إذا ظهر بياض العين حول الحدقة في جميع الإتجاهات , فهذا يدل على إنفصال عقل الشخص عن وعيه و إدراكه بالعالم من حوله , فهو في هذا الوقت يكون غير واعي بأفعاله و قراراته , وهو أمر خطير ويدل على ان هذا الشخص ربما قد تعرض لصدمة نفسية قوية جداً وتحت تأثير هذه الصدمة يمكنه أن يفعل أي شيء (أن يؤذي أو يخرب أو يدمر . . إلخ) و هو غير مدرك بالمرة.
الزاوية الخارجية للعين منخفضة :
يلاحظ المشاكل و العيوب من حوله
يستطيع أن يتوقع و يتنبأ بحدوث المشاكل و العقبات في المستقبل , و لا يشعر بالإحباط أو الضيق الشديدين عندما تحدث المشاكل لأنه كان يتوقعها , يدقق و ينتقد ما حوله , لديه موهبة في النقد و إكتشاف العيوب , ويلاحظ المتضادات و المتناقضات , قد ينتقد من حوله بشكل سلبي أو محبط أو مثبط للعزم , صاحب نظرة واقعية و لكن تشاؤمية أو حزينة بعض الشيء للأحداث و المواقف من حوله , متعاطف و شفوق مع اصحاب المشاكل , و يشعر بمعاناة الأخرين , و يتفهم الأعذار و الأسباب منهم , يعترف باخطائه ويعمل على تصحيحها , و يتوقع أن يفعل ذلك الأخرون , احيانا ينتقص قليلاً من قدراته , و يكون مطيع للاخرين , و يصعب عليه ان يرفض طلباً لأحد , إذا إنخفضت الزاوية الخارجية للعين بشكل كبير أو إذا وجدت سمات أخرى في الوجه تدعم سمة إنخفاض الزاوية الخارجية للعين فقد يكون الشخص متشائم و سلبي و محبط , أو صعب الإرضاء جداً , أو يغضب جدا عندما لا يستطيع الأخرون ملاحظة العيوب و الاخطاء , أو يركز جداً على العيوب و الاخطاء و لا ينتبه لكمية الإنتاج و الإنجاز في العمل.
الزاوية الخارجية للعين مرتفعة :
يميل الى التغاضي عن المشاكل و العيوب و الأخطاء , لا يحب نقد ما حوله , ولا يلاحظ المتضادات و المتناقضات متفائل جداً , و يركز على النواحي الإيجابية للحياة , و يركز على الجانب الجيد و المشرق في الأخرين , يتوقع أن تؤول الامور الى الأحسن بأفضل طريقة ممكنة , و أن يكون كل شيء جيداً كما يجب ان يكون , يخيب أمله و يشعر بالإحباط الشديد و بصدمه قوية عندما تسوء الأمور و تحدث المشاكل الكبيرة الغير متوقعة , يهتم و يركز على ما تم إنجازه و إنتاجه , أكثر من تركيزه على العيوب و النواقص , لديه الكثير من الخيال و الإنطلاق و الأفكار الملهمة , مثابر و متحمس , و يستطيع تحقيق اهداف و نجاحات صعبة و مستحيلة عندما يتم تشجيعه , قد يكون ظريفاً و مرحاً , أو لعوب و عابث بعض الشيء , وأحيانا يكون متقلب المزاج
إذا إرتفعت الزاوية الخارجية للعين بشكل كبير أو إذا وجدت سمات أخرى في الوجه تدعم سمة إرتفاع الزاوية الخارجية للعين فقد يكون الشخص إنتهازي أو مستغلاً بعض الشيء (يحصل على ما يريد بأي طريقة و لا يرى في ذلك عيباً) خصوصا إذا كانت الحواجب مائلة في نفس إتجاه ميل العين (كعيون القطط) , أو يصعب عليه التدقيق و الإتقان و لا يلاحظ التفاصيل الدقيقة , أو ينكر وجود المشاكل و المصاعب في الأحداث من حوله.
الزاوية الخارجية للعين على نفس مستوى الزاوية الداخلية للعين
متزن و معتدل ما بين جميع الصفات السابقة.
المصدر مدونة اسرارالوجه

منازل القمر ‎وأثرها على وقت عقد الزواج🌙

منازل القمر🌙 وأثرها على وقت عقد الزواج:- منازل القمر هي مواضع في دائرة البروج قد تكون مكونة من نجم واحد مثل الدبران أو نجمين أو عدة نجوم م...